تأسست إدارة الخدمات الاجتماعية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في عام 1979م. وتتكون الإدارة من الأقسام التالية:
- الخدمة الاجتماعية
- تأييد المتبرعين الأحياء المستقلين
- العلاج الترفيهي
- ثلاجة الموتى
يقدم الأخصائيون الاجتماعيون الخدمات الأساسية للمرضى، كما يلعب القسم دورًا أساسيًا في تحقيق رسالة مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من خلال مساعدة المرضى وأسرهم على التعامل مع التحديات والصعوبات التي تواجههم نتيجة المرض أو بسبب تغير الظروف المعيشية، وتشمل الخدمات الأساسية التي يقدمها القسم:
1. زيارة المرضى عند تنويمهم وإجراء تقييم نفسي لهم، وتعريفهم بدور الأخصائي الاجتماعي والخدمات التي يقدمها قسم الخدمات الاجتماعية.
2. مساعدة المرضى على تجاوز الصعوبات الاجتماعية وتوفير الدعم لأسرهم أثناء فترة العلاج من خلال تحديد الصعوبات الاجتماعية وتقييمها، وتقديم المساعدة المالية أو الإحالة إلى الجمعيات الخيرية في الرياض بناءً على التقييم.
3. تقديم الإرشاد والدعم الاجتماعي للمرضى وأسرهم، ومساعدتهم على التغلب على الخوف والقلق.
4. التعاون بشكل وثيق مع الفريق الطبي لضمان توفير خطة علاجية شاملة.
5. ضمان استمرارية رعاية المرضى الخارجيين من الناحية الاجتماعية، وذلك من خلال إجراء زيارات منزلية بالتعاون مع إدارة الرعاية الصحية المنزلية.
6. التدخل في حالة إساءة معاملة الأطفال/ البالغين، وإبلاغ الجهات الحكومية المعنية بهذه الحالات.
7. تقديم الاستشارات المهنية عند إجراء عملية الزراعة للمريض.
8. تحديد الحالات التي تتطلب رعاية وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وإرشادهم حول كيفية الاستفادة من البرامج المقررة لمثل هذه الحالات من مساعدات مالية أو أجهزة طبية.
9. تحديد المرضى الذين يعانون من أمراض مستعصية وإحالتهم إلى وزارة الصحة للحصول على تذاكر طيران مجانية أثناء فترة المتابعة.
10. توفير مرافق سكنية مؤقتة للمرضى الذين خضعوا لعمليات زراعة في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، أو المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي وغيرها من العلاجات في العيادات الخارجية، أو تعريف المرضى ومرافقيهم بالجمعيات الخيرية التي تقدم خدمات الإسكان.
11. توفير مواصلات خاصة لمرضى الفشل الكلوي من الإناث اللواتي يخضعن للغسيل الكلوي لمساعدتهن في التغلب على صعوبة الحضور إلى المستشفى.
12. التعاون مع وزارة التعليم من أجل إقامة برنامج التعليم الداخلي الذي يستهدف طلاب المدارس المنومين في المستشفى لضمان استمراريتهم في التعلم.
13. إنشاء عيادات استشارية لتقديم خدمات الدعم الاجتماعي لمرضى الأورام، مثل: خدمات الدعم المعنوي والخدمات التوجيهية والاستشارية خلال فترة العلاج.
14. المشاركة في البرامج التثقيفية والحملات التوعوية التي ينظمها المستشفى.
15. التعاون مع الجمعيات الخيرية من خلال إبراز احتياجات المرضى المادية والاجتماعية عن طريق عقد اللقاءات الدورية ورفع مستوى الخدمات المساندة.
16. تدريب طلاب أقسام الخدمة الاجتماعية في مختلف الجامعات.
17. تحديد الحالات الاجتماعية التي تتطلب عناية فورية ومتابعتها.
تأييد المتبرعين الأحياء المستقلين:
1. توفير الضمانات ودعم حقوق واستقلالية المتبرع الحي في جميع الأوقات.
2. متابعة مراحل عملية التبرع، بما في ذلك التقييم والتبرع والخروج من المستشفى.
3. تمثيل وتعزيز واحترام قرار المتبرعين الأحياء وضمان عدم الإكراه.
4. تثقيف المتبرع المحتمل بالآثار الطبية والنفسية والاجتماعية والمالية لتبرعه.
5. شرح عملية التقييم، بما في ذلك الحق في التراجع عن قرار التبرع الحي في أي وقت أثناء عملية التقييم.
6. التأكد من وعي المتبرعين الكاملة بالمخاطر والفوائد المحتملة لتبرعهم.
7. إبلاغ العضو المناسب من الفريق متعدد التخصصات بأي مشاكل أو مخاوف تثار أثناء إجراء تقييم للمتبرع الحي.
العلاج باللعب هو شكل من أشكال العلاج الذي يساعد في تلبية الاحتياجات العاطفية للأطفال المنومين في المستشفى. يتعاون المعالج الترفيهي المدرَب تدريبًا مهنيًا مع الفريق الطبي لمساعدة الأطفال والمراهقين الصغار في إدراك تجربتهم وفهمها، ومن ثَم وضع استراتيجيات للتأقلم.
يقدم المعالج كذلك بالتالي:
1. أنشطة ترفيهية فردية للأطفال والمراهقين الصغار.
2. تنظيم الأنشطة الترفيهية الجماعية.
3. التخطيط والتنظيم الفعال للاحتفال بالأعياد الوطنية مثل (عيد الفطر، وغيره من الأعياد) للمرضى المنومين في المستشفى.
4. المشاركة في تخطيط وتنفيذ برنامج التعليم الداخلي.
1. الإشراف على الأنشطة في ثلاجة الموتى، وضمان غسل الموتى المسلمين، بالإضافة للمشاركة في ترتيبات الدفن.
2. إسداء النصح لأقارب المريض المتوفى فيما يخص الأمور المتعلقة بالوفاة.
3. التكفل بغسيل الموتى المسلمين وترتيبات دفنهم.
4. مساعدة أسرة المتوفى من غير المسلمين وإرشادهم حول متطلبات نقل الجثمان.
5. مساعدة أسرة المتوفاة في توفير مَن تقوم بغسل جثمانها.
6. التواصل مع المقابر وإعداد الوثائق اللازمة وفقًا لسياسات المستشفى وحسب ما يقتضيه النظام لتسهيل جميع الأمور المتعلقة بدفن المتوفى.